ضعف حاسة الشم الاسباب والعلاج
ضعف حاسة الشم الاسباب والعلاج
ضعف حاسة الشم يقصد بـ اضطراب حاسة الشم هو فقدان الأشخاص القدرة على شم الروائح أو الطريقة التي يستقبلون بها الروائح، وتتمثل في: ضعف القدرة على الشم ، ويقصد بها انخفاض القدرة على الكشف عن الروائح. فقدان حاسة الشم وهو عدم القدرة الكاملة على اكتشاف الروائح، إلا في حالات نادرة، وقد يولد الشخص دون القدرة على الشعور بالروائح. خطل الشم وهو تغيير في التصور العادي للروائح مثل أن تكون رائح عادية لطيفة تشعر بأنها رائحة كريهة. هلوسة شمية ( شم استيهامي ) وهو إحساس بعدم وجود الرائحة. اقرأ أيضا: نزيف الأنف.. أسبابه وطرق علاجه. أسباب اضطراب حاسة الشم اضطرابات حاسة الشم لها أسباب كثيرة ، ومعظم الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشم في الأغلب كانوا يعانون من مرض أو إصابة مؤخرا، وأهم الأسباب الشائعة لاضطرابات الرائحة: الشيخوخة. مشاكل في الجيوب الأنفية أو التهابات الجهاز التنفسي العلوي. التدخين. نمو في التجاويف الأنفية. إصابات بالرأس. الاضطرابات الهرمونية. مشاكل في الأسنان. التعرض لبعض المواد الكيميائية مثل المبيدات الحشرية والمبيدات. العديد من الأدوية، بما في ذلك المضادات الحيوية الشائعة ومضادات الهيستامين. الإشعاعات الناتجة عن علاج سرطان الرأس والرقبة. العوامل التي تؤثر على الجهاز العصبي مثل مرض باركنسون أو مرض الزهايمر.
ضعف حاسة الشم يقصد بـ اضطراب حاسة الشم هو فقدان الأشخاص القدرة على شم الروائح أو الطريقة التي يستقبلون بها الروائح، وتتمثل في: ضعف القدرة على الشم ، ويقصد بها انخفاض القدرة على الكشف عن الروائح. فقدان حاسة الشم وهو عدم القدرة الكاملة على اكتشاف الروائح، إلا في حالات نادرة، وقد يولد الشخص دون القدرة على الشعور بالروائح. خطل الشم وهو تغيير في التصور العادي للروائح مثل أن تكون رائح عادية لطيفة تشعر بأنها رائحة كريهة. هلوسة شمية ( شم استيهامي ) وهو إحساس بعدم وجود الرائحة. اقرأ أيضا: نزيف الأنف.. أسبابه وطرق علاجه. أسباب اضطراب حاسة الشم اضطرابات حاسة الشم لها أسباب كثيرة ، ومعظم الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشم في الأغلب كانوا يعانون من مرض أو إصابة مؤخرا، وأهم الأسباب الشائعة لاضطرابات الرائحة: الشيخوخة. مشاكل في الجيوب الأنفية أو التهابات الجهاز التنفسي العلوي. التدخين. نمو في التجاويف الأنفية. إصابات بالرأس. الاضطرابات الهرمونية. مشاكل في الأسنان. التعرض لبعض المواد الكيميائية مثل المبيدات الحشرية والمبيدات. العديد من الأدوية، بما في ذلك المضادات الحيوية الشائعة ومضادات الهيستامين. الإشعاعات الناتجة عن علاج سرطان الرأس والرقبة. العوامل التي تؤثر على الجهاز العصبي مثل مرض باركنسون أو مرض الزهايمر.
شاهد الفديو
يمكنك مشاهدة
تعليقات
إرسال تعليق